تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن...

الآية الخامسة والثمانون بعد المائة من سورة البقرة قوله تعالى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن أضغم السوسي عن أبي عمر الراء في الراء هكذا شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن وله وجه آخر هو اختلاس ضمة الراء الأولى ويكون الاضغام في هذا الوجه ليس اضغاما محضا هكذا شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن قال الإمام الشاطبي رحمه الله

تعالى ودونك الاضغام الكبير وقطبه أبو عمر البصري فيه تحفلا وقد أشار العلامة السخاوي رحمه الله تعالى إلى أن المراد بأبي عمر هنا هو السوسي فقط وقال أيضا وما كان من مثلين في كلمتيهما فلا بد من إدغام ما كان أولا كيعلم ما فيه هدا وطبع على قلوبهم والعفو وأمر تمثلا إذا لم يكنت مخبر أو مخاطب أو المكتسي تنوينه أو مسقلا وقال

أيضا وإدغام حرف قبله صح ساكن عسير وبالإخفاء طبق مفصلا وعلى الوجه الأول وهو الإدغام يكون فيه الإدغام المحضو وتجوز فيه الإشارة بالروم والإشمام لكون الرائم رفوع وأما على الوجه الآخر وهو اختلاس الحركة وعدم إدغامه إدغاما محضى فلا روم فيه ولا إشمام قَالَ الْإِمَامُ الشَّاطِبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى

وَأَشْمِمْ وَرُمْ فِي غَيْرِ بَاءٍ وَمِيمِهَا مَعَ الْبَاءِ أو مِيمٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلًا وَدَلِيلُ دُخُولِ الرَّومِ وَالْإِشْمَامِ فِي الْمَرْثُوعِ وَالْمَضْمُومِ قَوْلُ الْإِمَامِ الشَّاطِبِيِّ رَحِمَهُ اللَّهِ وَفِعْلُهُمَا ف عائدٌ إلى الروم والإشمام المذكورين في قول الناظم رحمه الله ورومك إسماع

المحرك واقفا بصوتٍ خفي كل دانٍ تنولا والإشمام إطباق الشفاه بعيدما يسكن لا صوتٌ هناك فيصحلا ودليل مخالفة يعقوب للسوسي قول الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة وَبَالصَّاحِبِ ادْغِمْ حُطُ وَأَنْسَابَةِ بْنُّ سَبِّحَكْ نَذْكُرَكْ إِنَّكْ جَعَلْ خُلْفُ ذَاوِلًا بِنَحْلٍ قِبَلْ مَعَ أَنَّهُ النَّجْمِ مَعْ

ذَهَبْ كِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ وَبِالْحَقِّ أَوَّلًا وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِالْإِظْهَالِ هَاكَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ قَوْلُهُ ت قرأه بالقصر قولا واحدا ابن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعطوب وقرأه بالتوسط قولا واحدا عاصم وابن عامر والكسائي وخلف العاشر وقرأ حمزة وورش بالإشباع قولا واحدا ولقالون ودور أبي عمر القصر

والتوسط قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواو عن ضم لقل همز طولا فإن ينفصل فالقصر بادره طالبا بخلفهما يرويك درا ومخضلا وقال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة ومدهم وسط ومنفصل قصرا ألا حز وقال الشيخ حسن بن خلفن الحسيني رحمه الله في تحريراته على الشاطبية ومنفصلا أشبع لورش وحمزة

كمتصل والشام مع عاصم تلا بأربعة ثم الكساء كذا اجعلا وقال بعضهم ومدهم أشبع لورش وحمزة ومنفصلا وسط لشام معالي كذا عاصم بزار نقصر لمن بقي بخلف عن الدور وقالون ينجلي قوله تعالى فيه ليس في هائي الضمير صلة حالة الوصل لأحد من القراء العشرة لكونها واقعة بين ساكنين وهذا أحد نوعين لا يصلهما أحد من القراء العشرة والنوع

الآخر أن يكون قبلها متحرك وبعدها ساكن كقوله تعالى لكل ملك فلا صلة فيها الضمير لأحد من القراء العشرة كذلك فهاتان صورتان والصورة الثالثة هي ما اتفق القراء العشرة على صلتها بواو لفضية إن كانت مضمومة أو بياء لفضية إن كانت مكسورة بشرط أن تقع بين متحركين كقوله تعالى إنه هو الغفور الرحيم وكقوله تعالى يضل به كثيرا ويهدي

به كثيرا وأما الصورة الرابعة فهي التي اختص بها ابن كثير رحمه الله حيث يصلها وحده إذا كان قبلها ساكن وبعدها متحرك كقوله تعالى فيه هدى قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى ولم يصلوها مضمر قبل ساكن وما قبله التحريك للكل والصلا وما قبله التسكين لابن كثيرهم قوله تعالى القرآن قرأ ابن كثير بنقل حركة الهمز إلى الساكن قبله

مع حذف الهمز في الحالين هكذا انزل فيه القرآن ووافقه حمزة حالة الوقف وقرأ الباقون بتسكين الراء وهمزة مفتوحة محققة بعدها هكذا القرآن وليس لورش عن نافع تثليث البدل في هذه الكلمة لوقوع البدل فيها بعد ساكن صحيح قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى في فرش صورة البقرة ونقل قران والقران دواءنا ودليل نقل حمزة وقفا قول

الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وعن حمزة في الوقف خلف والكلام معطوف على النقل في قوله وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا وقال أيضا وحرك به ما قبله متسكنا وأسقطه حتى يرجع اللفظ أسهلا ودليل مخالفة خالفين العاشل أصله قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وسَلْ مَعْفَسَ الْفَشَى وَحَقَّقَ هَمْزَ

الْوَقْفِ وَالْسَكْتَ أَهْمَلَى ودليل استثناء هذه الكلمة من البدل لورش قول الإمام الشاطبي رحمه الله وما بعد همز ثابت أو مغير فقصر وقد يروى لورش مطولا ووسّطه قوم ثم استثنى فقال سوايا إسرائيل أو بعد ساكن صحيح كقرآن ومسؤولا سألا قوله تعالى هدى حالة الوقف عليها وقوله تعالى الهدى أمال الألف من الكلمتين حمزة والكسائي

وخلف العاشر فتكون إمالة كلمة الهدى في الحالين وإمالة كلمة هدى حالة الوقف عليها فقط هكذا هد وبينات من الهد والفرقان وقرأ ورش بالفتح والتقليل أما الفتح فكالجمهور هكذا هد وبينات من الهد والفرقان وعم التقليل فهكذا هد وبينات من الهد والفرقان ولا يخفى أيضا أن وجه التقليل له في كلمة هدى لا يكون إلا في حالة الوقف عليها

فقط وقرأ الباقون بالفتح قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الياء حيث تأصلا وتثنية الأسماء تكشفها وقال في دليل وجهي ورش وفي أراكهم وذوات اليا له الخلف جملا والكلام معطوف على قوله وذراء ورش بين بين أما خلفني العاشر فدليله يؤخذ من الموافقة وقد قال الإمام بن الجزري رحمه الله في

مقدمة الدرة ورمزهم ثم الروات كأصلهم فإن خالفوا أذكر وإلا فأهملا ودليل مخالفة أبي جعفل ورشا قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وافتح الباب إذ على ومقصوده باب الفتح والإمالة ودليل إجراء قواعد التقليل والإمالة على كلمة هدا حالة الوقف فقط قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وقبل سكون انقف بما في أطولهم وأمال

الألف من كلمة للناس دور أبي عمر وحده هكذا للنس وفتحها الباقون هكذا للناس قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وخلفهم في الناس في الجرح الصلاة والكلام معطوف على قيد الإمالة في قوله وإذ جاع ذيرا أين حج جرواته ودلل مخالفة يعقوب دور أبي عمر قول الإمام بن الجزري رحمه الله تعالى في الدرة ولا تُمِ الحُزْ سوى أعمى بسبحان

أولى وطُلْ كافرينَ الكلَّ وَالنَّمْلَ حُطْ وَيَا أُيَاسِينَ يُمْنٌ وهؤل كناية في قوله تعالى فليصمه قرأها بالصلة حالة الوصل قولا واحدا ابن كثير هكذا فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة فعدة من أيام أخر وقرأ الباقون بضمها من غير صلة حالة الوصل وإذا وقف القراء العشرة عليها أسكنوها قال الإمام

الشاطبي رحمه الله تعالى ولم يصلوها مضمر قبل ساكن وما قبله التحريك للكل والصلاة وما قبله التسكين لابن كثيرهم قوله تعالى مريضا أو وقوله تعالى من أيام وقوله تعالى أيام أخر قرأ ورش بنقل حركة الهمز إلى الساكن قبله ما حذ في الهمز في الحالين ووفقه حمزة حالة الوقف فقط أما قراءة ورش فهكذا ومن كان مريض نوعلا سفر فعدة من

اليام نخر وأما وقف حمزة بالنقل فهكذا مريض نوع من اليام أيام نخر قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا وعن حمزة في الوقف خلف ودليل مخالفة خالفين العاشر أصله قول الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة وَسَلْ مَعْفَسَ الْفَشَى وَحَقَّقَ هَمْزَ الْوَقْفِ وَالسَّكْتَ

أَهْمَلَى وَدَلِيلُ مُخَالَفَةِ أَبِي جَعْفَرٍ وَرْشَى قَوْلُ الإِمَامِ بْنِ الْجَزَرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَلَا نَقْلَ إِلَّا الْآْنَ مَعْ يُونُسٍ بَدَى وَرِدْأً وَأَبِدِ الْأَمَّ مِلْءُ بِهِن أما ترك السكت فكالجمهور ما عدا ورشا هكذا ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر

وأما السكت فهكذا ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام اخر يريد الله بكم اليسر وفي حالة وقف حمزة على كلمة أو وعلى كلمة أيام وعلى كلمة اخر حالة وصل كل منها بما قبلها فان له ثلاثة أوجب هي النقل والتحقيق من غير سكت والتحقيق مع السكت واما خلاد عن حمزة فليس له الا النقل والتحقيق من غير سكت فيقف خلف عن حمزة هكذا مريضاً أو

من أيام أيام أخر مريضاً أو من أيام أيام أخر ويوافقه خلاد في هذين الوجهين وينفرد خلف بالسكت هكذا مريضاً أو من أيام أيام أخر قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ويسكت في شيء وشيء وبعضهم لدلام للتعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد ودليل مخالفة خالفين العاشر أصله قول الإمام ابن الجزري

رحمه الله في الدرة وَسَلْمَعْفَسَ الْفَشَى وَحَقَّقَ هَمْزَ الْوَقْفِ وَالْسَكْتَ أَهْمَلَا قوله تعالى فعدّه وقوله تعالى العدّه إذا وقف الكسائي على أي من هاتين الكلمتين كان له إمالتها التأنيث وما قبلها قولا واحدا هكذا فعدّه العدّه وقرأ الباقون بطرك الإمالة حالة الوقف هكذا فعدّه العدّه قال الإمام الشاطبي رحمه

الله تعالى وفي هائة أنيث الوقوف وقبلها ممال الكساء غير عشر ليعدل ويجمعها حق ضغاط عص خضى وقال أيضا وبعضهم سوى ألف عند الكسائي ميّلا واختلف في الممال أهو هاء التأنيث وحدها أم هاء التأنيث وما قبلها والراجح أن الممال هاء التأنيث وما قبلها لصعوبة إمالتها دون ما قبلها ولذلك كان عنوان الباب عند الإمام الشاطبي رحمه الله

باب مذهب الكسائي في إمالتها التأنيث وما قبلها في الوقف ثم نص على ذلك فقال وفي هاء تأنيث الوقوف وقبلها وبنحوه فعل الإمام ابن الجزري رحمه الله في طيبة النشر حيث كان عنوان الباب عنده قريبا مما ذكر الشاطبي ثم قال وهاء تأنيث وقبل ميلي فنص على أن الممال هاء التأنيث وما قبلها وضم السين من كلمة العسر ومن كلمة اليسر أبو

جعفر وحده هكذا يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقرأ الباقون بالإسكان في الكلمتين هكذا يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر قال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدر والعسر واليسر اثقلا والمراد بالتثقيد هاهنا الضم لكونه أثقل من الإسكان قوله تعالى ولي تكملوا قرأ شعبة ويعقوب بفتح الكافي وتشديد الميم مكسورة

هكذا ولي تكملوا وأسكن الباقون الكافى وكسوا الميم كسرة خفيفة هكذا ولي تكملوا قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وفي تكمل قل فعبة الميم ثقلا وقال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدره اشدد لتكمل كموس حما قوله تعالى ولي تكبر قرأ ورش بترقيق الراء قولا واحدا هكذا ولي تكبر الله ويحظر في قراءة ورش من ترقيق لام الجلالة

لكونها مفخمة للجميع لوقوعها بعد ضم قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى ورقق ورش كل راء وقبلها مسكنة ياء أو الكسر موصلا ودلل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة كقالون راءات ولا مات نتلها وخلاف القراء في الفتح والتقليل والإمالة في كلمة هداكم سبق ذكره تفصيلا عند الكلام على قوله تعالى هدا

وقوله تعالى الهدا وميم الجمع في قوله تعالى هداكم وفي قوله تعالى ولعلكم ميم جمع بعدها محرك ليس همزة قطع قرأ ابن كثير وأبو جعفر بالصلة حالة الوصل قولا واحدا وقرأ قالون بالإسكان والصلة حالة الوصل وإذا وقف الثلاثة على أي من الميمين أسكنوها وأسكنهم الباقون في الحاليات أما الصلة فها كذا ولي تكبروا الله على ما هداكم

ولعن لكم تشكرون وأما الإسكان فمعروف قَالَ الْإِمَامُ الشَّاطِبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَصِلْ ضَمَّ مِيمِ الْجَمْعِ قَبْلَ مُحَرَّكٍ دِرَاكًا وَقَالُونٌ بِتَخْيِيرِهِ جَلَى وَقَالَ الْإِمَامُ بْنُّ الْجَزَرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي الدُّرَّةِ وَصِلْ ضَمَّ مِيمِ الْجَمْعِ أَصْلٌ وَتُجْمَعُ هَذِهِ

الْآيَةُ عَل شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان واندرج معه في هذا الوجه أبو جعفر ويعقوب ثم ناطف دوري أبي عمر بإمالة الألف من كلمة للناس هكذا هدى للنس وبينات من الهدى والفرقان ولم يندرج معه أحد في هذا الوجه ثم ناطف النقل لابن كثير هكذا شهر رمضان الذي انزل فيه القران هدى للناس وبينات

من الهدى والفرقان ولم يندرج معه أحد كذلك ثم نعطف توسط المنفصل لقالون هكذا شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان واندرج معه ابن عامر وعاصم ثم نعطف إمالة الألف من كلمة الهدى لأبي الحارث عن الكسائي هكذا وبينات من الهد والفرقان واندرج معه دور الكسائي وخلف العاشر من روايته ثم نعطف إمالة

الألف من كلمة للناس لدور أبي عمر هكذا هدى للنس وبينات من الهدى والفرقان ولم يندرج معه أحد في هذا الوجه ثم نأطف إشباعا منفصل لورش هكذا شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان وبينات من الهدى والفرقان ولم يندرج معه أحد في هذين الوجهين ثم نعطف إمالة ألف الهدى لحمزة هكذا وبينات من الهدى

والفرقان ثم نعطف إضغام السوسي إضغاما محضا هكذا شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ثم ناطف وجه الاختلاس هكذا شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية ويجمع قوله تعالى فمن شهد منكم الشهر فليصمه على النحو التالي نبدأ بقالون

هكذا فمن شهد منكم الشهر فليصم وينذرج معه بقية القراء العشرة لعدم وجود خلاف في هذا الجزء من الآية ثم يجمع قوله تعالى ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر على النحو التالي نبدأ لقالونها كذا ومن كان مريضا أو على سفل فعدة من أيام أخر واندرج معه كل القراء ماعدا ورشا وحمزة في أحد أوجهه ثم نعطف حمزة بالوقف بالنقل هكذا

فعدة من أيام أخر ثم نعطف النقل لورش هكذا ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر ولم يندلق أحد مع ورش ثم نعطف السكت لخلف هكذا ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية ثم يُجمع قوله تعالى يُريد الله بكم اليُصرَ ولا يُريد بكم العُصرَ ولتُكمِلُ العِدَّةَ ولتُكبِّرُ اللهَ على ما

هداكم ولعلكم تشكُرون على النحو التالي نبدأ بقالون بإسكان ميمي الجمع هكذا يريد الله بكم الوسر ولا يريد بكم العسر ولتكمل العدة ولتكبّر الله على ما هداكم ولعلّكم تشكرون واندرج معه جل القراء ثم نعطف صلة ميم الجمع لقالون هكذا ولتكبّر الله على ما هداكم ولعلّكم تشكرون واندرج معه ابن كثير وحدة ثم نعطف إمالة الألف من

كلمة هداكم لخلف عن حمزة هكذا ولي تكبّروا الله على ما هديكم ولعن لكم تشكرون واندرج معه خلاد عن حمزة والكسائي وخلف العاشر ثم نعطف ترقيق الرائل ورش مع فتح الألف وتقليله هكذا وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ولم يندلِج أحدٌ مع ورشٍ في هَذَينِ الوجحين ثم نعطِفُ شُعبَةً هكذا

وَلِتُكَمِّلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ واندرج معه يعقوب وحده ثم نعطف أبا جعفر بضم السين في الكلمتين هكذا يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكمل العدة ولتكمل العدة ولتكبر الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون وبهذا ينتهي جمع هذه الآية